مسجات فراق أحبة
سأنتظركَ غدًا، وإن لم تأتي فكلُّ الأيامِ غدًا حتى تعود!
ليّتك تحس كيف احتريك كل ليله وأنا عارف مافي أمل للوصال ..
- افتَقدك وأنا هادئ ، لن أُقاتل هذه المرّة🩶.
قُل لي من ينتبه لي ويداك بعيدتانِ عني؟.
افتقدك ايها الاحمق الرائع
أكثر ما يجعل فراقك مؤلمًا، أنني لا أملك ما يبرره
أنـت الوحيّد اللي فارقته .. وأنا احبه
ضخلك لأحبابك انا هالمره قد الغياب ..
أما حانَ حينُ أن تحن ؟ ولا آنَ أوانُ أن تعود ؟
ما اكتبة إليك هو كابوس فقدك الذي لم يوقظني منه شيٌ بعد!
أفتقدك؛ وأشعر أنها الكلمة الوحيدة التي تكفي كي أضع بعدها نُقطة الانتهاء ..🖤🖇
يا نائمَ اللّيلِ روحي فيكَ ساهرةٌ!
هو حبيبي بس حبيبي من بعيد لاعناق ولا مواصل ولا حتى لقى
فاقد الليّ كنت خايف افقده ..
تعبت ابعد عنك وانا ابيك
ياشين وجع المراقبه بعد الفراق
لم أغلق الأبواب كلها، تركت لك بابًا مواربًا دائمًا، ليس استجداءً للفرص، أو رغبةٍ بالوصل أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني
أنا لا أُجيد التعامل مع الفقد، كُل الذين فقدتهم مازالوا يستيقظون معي كُل صباح ويسهرون في أحلامي ..
ولو اِفترقنا ألف عام، سَتتذكرني بِتاريخٍ هامٍ كان بيننا، بمقطوعةٍ اِعتدنا سماعها، أو فيلمًا قديمًا شاهدناه معًا. سَتتذكرني بوقت مُعين تَعوَّدنا الكلام بهِ، أو بكَلِمة اِعتدت سماعها مني.. سيُذكرك بي كل شيء، المقاعِد الفارغة، رائحة القهوة، أمواج البحر، لحظات الغروب، ستتذكرني حين ترى النجوم ليلًا، أو حين تمُر عليك ليلة باردة تُشعرك بالوِحدة، سَتتذكرني دون قصدٍ منك، لأكثر من سبب، وبأكثر من طريقة.
- أحياناً لا نفتقد الشخص نفسه ، بل نفتقد ما كنّا عليه معه .
